موقع آل مطر مكة المكرمة AL-MATTAR-MAKKAH
موقع آل مطر مكة المكرمة AL-MATTAR-MAKKAH يرحب بكم
عزيزى الزائرالزائرة :
إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدانا وترغب بالتعرف على المزايا عليك الضغط على المنتدى وإذا رغبت وأحببت الإنضمام إلى أسرة المنتدى ينبغي عليك التسجيل معنا أولآ بالضغط هناعلى التسجيل حتى تتمكن من المشاركة معنا في الموقع . ..
أما إذا كنت احد اعضائنا فسجل الدخول
إدارة المنتدى
موقع آل مطر مكة المكرمة AL-MATTAR-MAKKAH
موقع آل مطر مكة المكرمة AL-MATTAR-MAKKAH يرحب بكم
عزيزى الزائرالزائرة :
إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدانا وترغب بالتعرف على المزايا عليك الضغط على المنتدى وإذا رغبت وأحببت الإنضمام إلى أسرة المنتدى ينبغي عليك التسجيل معنا أولآ بالضغط هناعلى التسجيل حتى تتمكن من المشاركة معنا في الموقع . ..
أما إذا كنت احد اعضائنا فسجل الدخول
إدارة المنتدى
موقع آل مطر مكة المكرمة AL-MATTAR-MAKKAH
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع آل مطر مكة المكرمة AL-MATTAR-MAKKAH

عام لكل عائلات مطر المكية AL-MATTAR-MAKKAH
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول





 

 حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 447
تاريخ التسجيل : 01/10/2009
العمر : 46
الموقع : http:\\matar.lifeme.net

حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام Empty
مُساهمةموضوع: حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام   حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام Icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 4:19 am



حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام

حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام 75661.imgcache


ازدهرت حلقات العلم بالمسجد الحرام في القرن الماضي ازدهاراً عظيماً ، جعل
علماء الحرم المكي الشريف قبلة طلاب العلم في كل مكان ، ومقصد طالبي
المعرفة المباركة بشتى أنواعها ؛ حيث كانت دروسهم عابقة بأروقة وحصوات
المسجد ليلا ونهاراً ، وحلقات طلاب العلم لا تنفكّ تُعقد بكل ركن وزاوية
في مختلف العلوم بمراحلها المتعددة ولشتى الأعمار .
لذلك فقد تميّزت حلقات العلم بالمسجد الحرام بتنوّعها الثري على مدار
العام ، حيث أخذت الدروس فيها عدة أشكال ، ولكل نوع منها مادته العلمية
وأوقاته الخاصة به كالتالي :

1.حلقات الدروس العامة :
وفيها تكون الدروس موجهة لعامة الناس ، وللراغبين من طلاب العلم ، فيحضرها
جميع فئات المجتمع ، وزمن هذه الدروس بين العشاءين : من بعد صلاة المغرب
حتى يحين وقت صلاة العشاء ، وتدور مادتها حول الوعظ والإرشاد ، ولكثرة عدد
الحاضرين في مثل هذه الدروس العامة ؛ فإن مدرس الحلقة أحياناً يقف ويلقي
درسه بأقصى إمكانيات صوته ، كما كان يفعل السيد علوي بن عباس المالكي (
المتوفى 1391هـ ) في درسه بشهر رمضان ، أو يجلس على كرسي مرتفع كما كان
يفعل الشيخ عبد القادر بن عبد المطلب المنديلي ( المتوفى 1385هـ ) ، وقد
توضع للمدرس منصّة يلقي عليها كما في دروس الشيخ عبد الحميد بن أحمد
الخطيب ( المتوفى 1381هـ ) الوعظية ، ويأخذ الدرس في هذه الحلقات ثلاثة
أشكال :

- الأول : ينحصر الدرس فيه على كتاب
مقرّر من كتب المواعظ مثل : درس الشيخ عبد الفتاح بن حسين راوه ( المتوفى
1424هـ ) من كتاب ( التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة ) للقرطبي ،
ودرس الشيخ عمر بن حمدان المحرسي ( المتوفى 1368هـ ) من كتاب ( الترغيب
والترهيب ) للمنذري ، ودرس السيد أبي بكر بن سالم البار ( المتوفى 1384هـ
) من كتاب ( النصائح الدينية ) للحداد ، وغيرها .

- الثاني : يكون من خلال أحد كتب الحديث أو
التفسير ، ولا يتعمّق المدرّس هنا في درسه ، فلا يطيل في الشرح ولا يستغرق
في فك المصطلحات ، وإنما يركّز على الجانب السلوكي والعملي لمضمون الحديث
أو حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام Aya
بما يسهم في تقويم الفرد والمجتمع دينياً ودنيوياً ، ويتنزّل إلى أفهام
عامة الناس بضرب المثل تارة ، وبالقصة والطرفة تارة أخرى ، وبالترغيب
والترهيب ، ويأتي بما يدور في أذهان الناس من واقعهم ومشكلاتهم ، وهذا
الشكل من الدروس كان موجوداً لدى معظم مدرسي المسجد الحرام .

- الثالث : وفيه تكون مادة الوعظ محفوظة أو
مكتوبة في أوراق يلقيها المدرّس على الحاضرين دون التقيّد بكتاب من الكتب
، وقد مارس هذا الشكل بعض مدرسي الحرم مثل : الشيخ إبراهيم بن يوسف خان (
المتوفى 1405هـ ) في درسه بعد صلاة الجمعة ، والسيد علوي المالكي في درسه
بشهر رمضان بعد صلاة العصر ، والشيخ عبد الحميد الخطيب في درسه الذي كان
يلقيه ثم يختصره وينشره بجريدة أم القرى .
كما أن هناك بعض مدرسي المسجد الحرام غلب على دروسهم الجانب الوعظي ،
وكانت معظم دروسهم مرتبطة بالمواسم في رمضان والحج ، ومن هؤلاء المدرّسين
الوعّاظ : الشيخ سعد وقاص البخاري ( المتوفى 1373هـ ) ، والشيخ سليمان
أباظه الأزهري ، والشيخ عبد الظاهر أبو السمح ( المتوفى 1370هـ ) وغيرهم ،
وكان معظمهم من العلماء الأزهريين الذين استقدمهم الملك عبد العزيز
للتدريس بمدارس مكة المكرمة والحرم المكي الشريف .

2.حلقات الدروس الخاصة :
ويحضرها طلاب العلم الملازمين لمدرسي الحرم ، وفيها تكون الدراسة لعلوم
معينة ، محددة ببرنامج علمي مخصوص ، يبدأ الطالب فيها بكتب العلم الأولية
ثم ينتقل إلى الكتب المتوسطة ، حتى يصل إلى المطوّلات من الكتب ، وزمن هذه
الدروس عادةً بعد صلاة العشاء ؛ حيث يصبح الحرم هادئاً ، وجوّه العام
ملائماً لهذا النوع من الدروس التي تتطلب تفكيراً وهدوءاً ، كما أن الطلاب
يكونون أقل عدداً وقريبين من شيخهم فيناقشهم ويناقشوه ، وفي هذه الحلقات
يكون التأهيل العلمي للطلاب أكثر من الحلقات العامة .
ومع ذلك فلا تخلو هذه الدروس أيضاً من التوجيه والإرشاد والموعظة ، حيث
يذكر الدكتور عبد الله بن علي حافظ عن حلقة الشيخ عبد الله بن أحمد دردوم
( المتوفى 1407هـ ) ، بأنها رغم كونها حلقة خاصة بعلوم اللغة العربية ،
إلا أنه كان يورد عليهم بعض الشبهات ويردّ عليها في درسه بين الحين والآخر
؛ توجيهاً وتربيةً لهم .

3.حلقات الدروس التكميلية :
وهي حلقات خاصة يعقدها بعض مدرسي الحرم - ممن يدرّسون في المدارس –
لطلابهم في المدارس ، فقد كان معظم مدرسي الحرم يجمعون بين التدريس
المدرسي بالمدارس ، والتدريس المسجدي بحلقات الحرم ، فالسيد علوي المالكي
كان يدرّس النحو والتفسير بمدرسة الفلاح وكذلك في حلقته بالحرم ، ومثله
الشيخ محمد العربي التباني ( المتوفى 1390هـ ) كان يدرّس التاريخ بالمدرسة
، والشيخ عمر حمدان المحرسي يدرّس الحديث ، والشيخ محمد يحيى أمان (
المتوفى 1387هـ ) يدرّس الأصول وهكذا ، ويمكن حصر الدواعي التي من أجلها
كانت تعقد هذه الحلقات فيما يلي :

- استكمالاً لدروسهم المدرسيّة :
فقد كان الشيخ محمد نور سيف ( المتوفى 1403هـ ) يطلب من طلابه بمدرسة
الفلاح الحضورَ في حلقته بالحرم للتوسّع فيما كان يقرأه عليهم بالمدرسة ،
ومثله الشيخ سالم بن عبد الحميد شفي ( المتوفى 1373هـ ) الذي كانت بعض
حلقاته بالحرم متمّمة لدروسه بمدرسة الفلاح ، خاصة دروسه في مادة النحو ،
وكذلك الشيخ عبد الله دردوم الذي كان يتممّ لطلابه ما يعطيهم من دروس في
النحو بالمدرسة من خلال حلقته بالحرم .

- تشجيعاً واستزادةً للطلاب المتفوّقين بالمدرسة :
حيث يذكر الأستاذ محمد عمر خياط ( رحمه الله ) بأن الشيخ عبد الله دردوم –
حينما كان يدرّس بالمدرسة العزيزية الابتدائية – عام 1361هـ اختار عشرة
طلاب متفوّقين للدراسة في حلقته بالحرم ، ويذكر منهم : الشيخ أحمد زكي
يماني ، والسيد علي عقيل ، والأستاذ عبد اللطيف كردي ، ومثله الأستاذ عبد
الرحمن دوم - أحد مدرسي مادة الرياضيات بمدرسة الفلاح – حيث عقد درساً
خاصاً بطلاب المدرسة في المراحل المتقدمة في حصوة باب السلام .

- تقويةً للطلاب الضعفاء في المادة الدراسية :
حيث يذكر الشيخ عبد الله بلخير ( رحمه الله ) بأنه وزملاءه طلبوا من
أستاذهم بمدرسة الفلاح السيد علوي المالكي أن يفتح لهم درساً بالمسجد
الحرام في ألفية ابن مالك ؛ لضعفهم فيها ، أو لقلة الزمن المخصص للمادة في
المدرسة ، ويذكر كذلك الشيخ عبد الله بن عبد الغني خياط ( رحمه الله ) أنه
تلقى على الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة ( المتوفى 1392هـ ) دروس تقوية في
الرياضيات بخلوته المعروفة في الحرم بقبة الساعات ، ويؤيد ما سبق ما ذكره
الشيخ محمد طاهر الكردي ( رحمه الله ) من أن الدروس الخصوصية لم تعرف في
البلاد إلا بعد سنة 1360هـ ، إذ كان الأستاذ إذا رأى من تلاميذه قصوراً
خصّص لجميعهم وقتاً في نفس المدرسة ، وأحياناً يدرّسهم ما يحتاجونه بعد
صلاة المغرب في الحرم مجاناً لوجه الله تعالى ، ويؤكد ذلك أيضاً الأستاذ
عبد الله بن عبد المطلب بوقس من أنه لم يكن هناك شيء اسمه دروس خصوصية ؛
لأن الطلاب كانوا يجتمعون في الحرم المكي ويتدارسون مع بعضهم ، وإذا عجزوا
عن فهم أي مادة فإنهم يجدون في صحن الحرم المكي وأروقته العديد من
الأساتذة ، سواءً كانوا من مدرسيهم أو من مدارس أخرى ، وكانوا لا يبخلون
عليهم بالشرح في أي موضوع يسألونهم فيه .
لذلك كان المسجد الحرام مكاناً لمذاكرة الدروس بالنسبة لطلاب العلم ،
وأشهر مكان بالحرم كان الطلاب يذاكرون فيه دروسهم ، ويحلّون واجباتهم : (
دكّة الشاولي ) بباب السلام .

4.حلقات التعليم الوظيفي :
وهي حلقات الدروس التي عقدت في المسجد الحرام ؛ لأجل تأهيل العاملين في
مجال الطوافة بالمسجد الحرام ، وتثقيفهم بالعلوم الشرعية والإدارية التي
يحتاجونها في عملهم وتعاملهم مع حجاج بيت الله الحرام ، ويحصلون بعد إتمام
الدراسة في هذه الحلقات على إذن العمل بوظيفة مطوّف بالحرم ، وقد قام بهذه
الدروس مجموعة كبيرة من مدرسي حلقات الحرم وفق تنظيم خاص ، في أوقات ودروس
خاصة أنشئت تحت هيئة خاصة اسمها "مدرسة المطوّفين" .

5.حلقات الدروس الموسمية :
وترتبط الدروس هنا بموسمي شهر رمضان ، وأشهر الحج ؛ لأن المسجد الحرام في
هذين الموسمين يزدحم بالمعتمرين والحجاج ، فتتغيّر دروس الحرم هنا وبعضها
يتوقف ، ويمكن تقسيم الدروس الموسمية إلى قسمين كالتالي :

- دروس شهر رمضان :
وتأخذ بالمسجد الحرام شكلاً مختلفاً ؛ حيث يترك معظم مدرسي الحرم التدريس
في رمضان ويتفرّغون للعبادة ، والبعض يغيّر دروسه باتجاه الوعظ ، ويتحوّل
زمن الدروس لفترة ما بعد التراويح ، وقليلاً منهم يدرّس بعد صلاة العصر ،
فالسيد علوي المالكي مثلاً لا تنقطع دروسه في شهر رمضان ؛ حيث كان يدرس
بعد العصر في الحرم درساً عاماً كبيراً يحضره نحو الألف أو أكثر ، لدرجة
أنه يقف ويكرّر كلامه في كل اتجاه مرات ومرات ، بل إن رئيس القضاة الشيخ
حسن بن عبد الله آل الشيخ ( المتوفى 1407هـ ) كان يحرص على متابعة هذا
الدرس من نافذة غرفته بمكتبة الحرم – حينما كانت بباب السليمانية – المطلة
على الرواق بين بابي الدريبة والسليمانية مكان حلقة الدرس ، وكان بعض
العلماء الزائرين لمكة المكرمة يعقدون دروساً بالمسجد الحرام مدّة إقامتهم
بها ، مثل درس محمد الخضر الشنقيطي ( المتوفى 1356هـ ) في صحيح البخاري .
هذا بالإضافة إلى حلقات الدروس الوعظية الرمضانية لدى كل من المشايخ :
الشيخ إبراهيم بن حسن عرب ( المتوفى 1334هـ ) ، والشيخ حسن بن محمد المشاط
( المتوفى 1399هـ ) ، والشيخ محمد نور سيف ، والشيخ محمد أمين مرداد (
المتوفى 1411هـ ) ، والشيخ محمد عبد الرزاق حمزة ، والشيخ إسماعيل الزين (
المتوفى 1414هـ ) ، والشيخ عبد الفتاح بن حسين راوه ( المتوفى 1424هـ ) ،
والسيد محمد بن علوي المالكي ( المتوفى 1425هـ ) .

- دروس موسم الحج :
وفي هذا الموسم تكثر حلقات الدروس بالحرم المكي ؛ لأن بعض علماء العالم
الإسلامي الوافدين إلى الحج كانوا يعقدون حلقات للتدريس والوعظ والإرشاد ،
ولعلّ أشهر تلك الدروس كان في حج عام 1351هـ حينما حلّ مكةَ المكرمة أحدُ
كبار علماء المغرب المحدّثين وهو السيد محمد عبد الحي الكتاني ( المتوفى
1382هـ ) ، حيث نُصب له كرسي في المسجد الحرام لإلقاء درسه العلمي من عليه
، وكان مقرئه في هذا الدرس الشيخ عمر حمدان المحرسي ، وهذه قائمة ببعض
علماء العالم الإسلامي الذين عقدوا حلقاتهم بالحرم المكي في مواسم الحج
بعهد الملك عبد العزيز آل سعود ( رحمه الله ) :

حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام Wol_errorهذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 707x273 .
حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام 75662.imgcache
حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام Wol_errorهذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 706x556 .
حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام 75663.imgcache

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-matar-makkah.yoo7.com
 
حلقات العلم بالمسجد الحرام هي زهور متفتحة طوال العام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لتحديث المشجر ال مطر العام
» الوضع السياسي العام قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم
» كشافة نسائية للأول مرة في تاريخ جمعية الكشافة ومشاركة ملموسة في حج هذا العام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع آل مطر مكة المكرمة AL-MATTAR-MAKKAH :: منتدى آل مطر العام :: تراث مكة المكرمة وشخصياته-
انتقل الى: